#العمل

"الرباط تنتفض من أجل غزة: مسيرة شعبية حاشدة تندد بالعدوان الإسرائيلي وتدعو لإسقاط التطبيع"

شهدت العاصمة المغربية الرباط، يوم الأحد 13 أبريل 2025، مسيرة وطنية حاشدة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني ورفضًا للعدوان الإسرائيلي المستمر على غزة. نظمت المسيرة "مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين"، وشارك فيها آلاف المواطنين رغم سوء الأحوال الجوية. انطلقت المسيرة من باب الحد نحو البرلمان، ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورددوا شعارات داعمة لفلسطين. كما تم تجسيد معاناة الفلسطينيين عبر خيام رمزية وملابس أطفال ملطخة بالدماء. المنظمون أكدوا أن المسيرة تأتي ضمن حملة "طوفان الوعي"، داعين إلى مواصلة النضال المدني ضد التطبيع. تأتي هذه الفعالية في ظل

هجرة الأدمغة إلى الخارج الأسباب و الحلول

تعاني المغرب من ظاهرة هجرة الأدمغة، حيث يغادر العديد من الكفاءات العلمية والطبية والهندسية البلاد بحثًا عن فرص أفضل في الخارج. وتعود هذه الظاهرة إلى عدة أسباب، أبرزها ضعف ظروف العمل، قلة التقدير، غياب الدعم للبحث العلمي، وانتشار الفساد. في المقابل، يحتاج المغرب بشدة لهذه الأدمغة لتطوير اقتصاده، تحسين قطاعيه الصحي والتعليمي، وتعزيز قدراته التكنولوجية والعلمية. فبقاء هذه الكفاءات في البلاد يساهم في تحقيق التنمية وتقليل التبعية للخارج.

المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد تتضامن مع ضحايا حرب غزة وتستقيل من مايكروسوفت

المهندسة المغربية ابتهال أبو السعد تتضامن مع ضحايا حرب غزة وتستقيل من مايكروسوفت

النساء بائعات البغرير والخبز: أيقونات الكفاح اليومي

النساء بائعات البغرير والخبز: أيقونات الكفاح اليومي

بين العمل والبيت تقاوم المرأة العاملة إكراهات الشهر الكريم

تواجه المرأة العاملة تحديات متعددة في رمضان، حيث تُطالب بالموازنة بين وظيفتها والواجبات المنزلية، مما يسبب لها الإرهاق الجسدي والتوتر النفسي. كما يؤدي التعب إلى تراجع الإنتاجية في العمل، خاصة مع قلة النوم وضيق الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تجد صعوبة في التوفيق بين العمل والأسرة، وسط قلة الدعم والتقدير من بعض الجهات. وللتخفيف من هذه الإكراهات، يُنصح بتنظيم الوقت، وطلب المساعدة من أفراد الأسرة، والتقليل من المهام غير الضرورية، إضافةً إلى استغلال ساعات العمل بذكاء والحصول على قسط كافٍ من الراحة. ويبقى دعم المجتمع وأماكن العمل ضروريًا لجعل تجربة المر

العاملات المغربيات في يومهن العالمي 8 مارس

المصممات المغربيات يواجهن عدة إكراهات عملية في مجال الموضة، منها التحديات الاقتصادية المتعلقة بالتمويل وارتفاع تكاليف المواد الخام، بالإضافة إلى المنافسة الشديدة من المصممات المحليين والدوليين. كما أن القيود الاجتماعية قد تحد من فرصهن في بعض البيئات التقليدية. تعاني بعض المصممات من نقص التوجيه والتدريب المتخصص، مما يعيق تطورهن. كما تواجه المصممات تحديات في التسويق والترويج لمنتجاتهن، مما يتطلب المزيد من الخبرة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. بالرغم من هذه التحديات، يواصلن العمل بإصرار لتحقيق النجاح والابتكار في عالم الموضة.

عمليات الإحسان في رمضان تأخذ مجرى إشهاري في بعض الأحيان

تعد قفة رمضان وسيلة هامة لتقديم المساعدات للأسر المحتاجة، حيث تساعد على تخفيف العبء عنها خلال الشهر الكريم. ومع ذلك، يثير تصوير توزيع هذه القفف على وسائل التواصل الاجتماعي جدلاً بين مؤيد ومعارض. بينما يرى البعض أن التصوير يشجع على العطاء، يعتبره البعض الآخر انتهاكًا لخصوصية المحتاجين وتحويل الإحسان إلى دعاية. لتفادي ذلك، يجب أن يتم التصوير بشكل عام دون إظهار وجوه المستفيدين، مع احترام خصوصيتهم وكرامتهم. الهدف الأساسي من العمل الخيري هو المساعدة الحقيقية دون الاستعراض أو الترويج.

أحمد زينون الفائز بجائزة صناع الأمل 2025 بدبي

شهدت النسخة الخامسة من مبادرة «صناع الأمل» تتويج المغربي أحمد زينون بلقب «صانع الأمل الأول» في الوطن العربي، وذلك في حفل إنساني برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. كما تم تكريم المتأهلتين للنهائيات، المصرية سمر نديم والمغربية خديجة القرطي، ليحصل كل منهما على مكافأة مالية، ليصل إجمالي الجوائز إلى 3 ملايين درهم.

قفة رمضان أية خلفية وراء توزيعها ؟

قفة رمضان هي مبادرة خيرية تهدف إلى توفير المواد الغذائية الأساسية للعائلات المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك، مما يخفف عنهم الأعباء المعيشية. تحتوي القفة عادة على الدقيق، السكر، الأرز، الزيت، التمور وغيرها من المواد الضرورية. تلعب قفة رمضان دورًا هامًا في تعزيز التكافل الاجتماعي، حيث تسهم في تقوية روح التعاون والتراحم بين أفراد المجتمع، وفقًا للقيم الإسلامية التي تدعو إلى مساعدة المحتاجين. يمكن المساهمة في هذه المبادرة عبر التبرعات المالية، تقديم المواد الغذائية، التطوع في التوزيع، أو نشر الوعي حول أهميتها. تساهم قفة رمضان في تقليل الفوارق