#الأسرة

زيارة الأمير مولاي رشيد لضريح مولاي ادريس بمناسبة عملية ختان الأمير مولاي احمد والأمير مولاي عبد السلام

زار الأمير مولاي رشيد، مرفوقاً بالأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام، ضريح المولى إدريس الأزهر بفاس، بمناسبة حفل ختان الأميرين، في إطار التقاليد المغربية الأصيلة. وقد استُقبل من طرف عدد من المسؤولين، من ضمنهم وزير الأوقاف ووالي جهة فاس مكناس، بالإضافة إلى ممثلي الشرفاء الإدريسيين. واختُتمت الزيارة بالدعاء لجلالة الملك محمد السادس والأسرة الملكية.

العنف الزوجي يكسر سكون بيت الزوجية

يُعد العنف الزوجي من أبرز التحديات الاجتماعية التي تؤثر على تماسك الأسرة والمجتمع. تتعدد أشكاله بين الجسدي، والنفسي، والاقتصادي، والجنسي، ويحدث نتيجة سوء استخدام السلطة داخل العلاقة الزوجية. غالبًا ما تكون النساء الضحايا، لكن هناك أيضًا رجال يعانون منه.

حق الملح العادة المغربية الجميلة التي تكرم المرأة بعد رمضان

"حق الملح" هي عادة مغربية قديمة تعبر عن تقدير الزوج لزوجته في نهاية شهر رمضان، مكافأةً لها على تعبها في تحضير الطعام والاهتمام بالأسرة. تُسمى بهذا الاسم لأن الزوج يُهدي زوجته عطية رمزية، مثل قطعة ذهبية أو مبلغ مالي أو هدية بسيطة، كنوع من العرفان حتى لا يكون الملح الذي تذوقته أثناء الطهي دون مقابل. تعكس هذه العادة القيم المغربية الأصيلة التي تقوم على الاحترام والمودة بين الزوجين. رغم تطورها في العصر الحديث ليشمل هدايا أكثر تنوعًا، إلا أن جوهرها يبقى قائمًا على التقدير والامتنان.

بين العمل والبيت تقاوم المرأة العاملة إكراهات الشهر الكريم

تواجه المرأة العاملة تحديات متعددة في رمضان، حيث تُطالب بالموازنة بين وظيفتها والواجبات المنزلية، مما يسبب لها الإرهاق الجسدي والتوتر النفسي. كما يؤدي التعب إلى تراجع الإنتاجية في العمل، خاصة مع قلة النوم وضيق الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تجد صعوبة في التوفيق بين العمل والأسرة، وسط قلة الدعم والتقدير من بعض الجهات. وللتخفيف من هذه الإكراهات، يُنصح بتنظيم الوقت، وطلب المساعدة من أفراد الأسرة، والتقليل من المهام غير الضرورية، إضافةً إلى استغلال ساعات العمل بذكاء والحصول على قسط كافٍ من الراحة. ويبقى دعم المجتمع وأماكن العمل ضروريًا لجعل تجربة المر

اليوم الأول من رمضان بداية روحانية جديدة

اليوم الأول من رمضان يمثل بداية روحانية جديدة للمسلمين، حيث يستقبلونه بالفرح والاستعداد النفسي والجسدي. يبدأ اليوم بالسحور وصلاة الفجر، ثم يمضي الصائم نهاره بالصبر والعبادات، مع الحرص على قراءة القرآن والأذكار. يقترب وقت الإفطار وسط أجواء عائلية دافئة، ويُعدّ هذا اليوم فرصة لوضع خطة إيمانية لشهر مليء بالطاعات وترك العادات السيئة. مع نهايته، يشعر الصائم بالراحة والطمأنينة، مستعدًا لمواصلة رحلته الإيمانية في رمضان.